قال مارك ميلر، وزير الهجرة الكندي، يوم الخميس، إن كندا تعد "برنامجا كبيرا" لتنظيم بعض من مئات الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين الذين يعيشون ويعملون بشكل غير قانوني في البلاد.
وفي مقابلة مع صحيفة "جلوب آند ميل" اليومية الناطقة باللغة الإنجليزية، قال الأخير إنه يعتزم تقديم خطة في الربيع. وأعلن أن "النقاش حول تسوية أوضاع الأشخاص الموجودين هنا والذين، في رأيي، يجب أن يكونوا كنديين، لا يحظى بالإجماع في البلاد".
وأضاف: "نحن بحاجة إلى إجراء مناقشة أكبر حول هذا الأمر كدولة".
ووفقا له، يعيش ما بين 300 ألف إلى 600 ألف شخص بشكل غير قانوني في البلاد، لسنوات في كثير من الأحيان، ويواجهون خطر الترحيل في أي وقت.
وسيشمل البرنامج الجديد أيضًا الأشخاص الذين دخلوا البلاد بشكل قانوني، كعمال مؤقتين أو طلاب دوليين، وبقوا هنا بعد انتهاء صلاحية تأشيراتهم، وفقًا لصحيفة جلوب آند ميل.
وفي الأشهر الأخيرة، عقدت الحكومة اجتماعات عديدة مع الجمعيات التي تدافع عن المهاجرين غير الشرعيين والمنظمات الاجتماعية لوضع خطة التنظيم هذه، والتي ستكون الأكثر أهمية في تاريخ البلاد.
وشهدت كندا، التي يبلغ عدد سكانها 40 مليون نسمة، نموا سكانيا قياسيا في عام 2022 بسبب تدفق المهاجرين. وتخطط أوتاوا بالفعل لاستقبال 500 ألف مهاجر سنويًا بحلول عام 2025.
وفي مقابلة مع صحيفة "جلوب آند ميل" اليومية الناطقة باللغة الإنجليزية، قال الأخير إنه يعتزم تقديم خطة في الربيع. وأعلن أن "النقاش حول تسوية أوضاع الأشخاص الموجودين هنا والذين، في رأيي، يجب أن يكونوا كنديين، لا يحظى بالإجماع في البلاد".
وأضاف: "نحن بحاجة إلى إجراء مناقشة أكبر حول هذا الأمر كدولة".
ووفقا له، يعيش ما بين 300 ألف إلى 600 ألف شخص بشكل غير قانوني في البلاد، لسنوات في كثير من الأحيان، ويواجهون خطر الترحيل في أي وقت.
وسيشمل البرنامج الجديد أيضًا الأشخاص الذين دخلوا البلاد بشكل قانوني، كعمال مؤقتين أو طلاب دوليين، وبقوا هنا بعد انتهاء صلاحية تأشيراتهم، وفقًا لصحيفة جلوب آند ميل.
وفي الأشهر الأخيرة، عقدت الحكومة اجتماعات عديدة مع الجمعيات التي تدافع عن المهاجرين غير الشرعيين والمنظمات الاجتماعية لوضع خطة التنظيم هذه، والتي ستكون الأكثر أهمية في تاريخ البلاد.
وشهدت كندا، التي يبلغ عدد سكانها 40 مليون نسمة، نموا سكانيا قياسيا في عام 2022 بسبب تدفق المهاجرين. وتخطط أوتاوا بالفعل لاستقبال 500 ألف مهاجر سنويًا بحلول عام 2025.